[center]بسم الله الرحمن الرحيم
كفاية ………إخلاص……..منتهى…………. كفى …………نهى
نهاية, أسماء لبنات من أسرة واحدة كلها تحمل معنى واحد هو
النهاية من الشيء والخلاص منه
أنجبت الزوجة ثماني بنات وأخبرها الطبيب المتابع لحالتها الصحية أن الحمل والإنجاب أصبح خطرا على صحتها, ومع ذلك استمرت
في الحمل أنجبت بعدها بنتين ……ماتت وهي تضع البنت رقم عشرة
بعد الانتهاء من فترة الحداد بحث الرجل عن زوجة أخرى هذه المرة
بحث عن أرملة أو مطلقة عندها أبناء سابقين من الذكور وجد ضالته
في مطلقة عندها ولدين ذكور …….تزوج وهو واثق بأن ولي العرش
على وشك القدوم فها هي منجبة الذكور قد أصبحت زوجة له
تحمل الزوجة الجديدة وتمضي شهور الحمل ثقيلة مملة طويلة جدا على
الزوج الذي ينتظر ولي العهد على أحر من الجمر, تضع الزوجة بنت
جميلة …….يشعر الأب بالإحباط والتعب وكأن ما حصل كان خارج
دائرة التوقعات, يصمم على إعادة الكره مرة أخرى ويحصل مجددا
حمل وتمضي الشهور وتنجب الزوجة ………….بنت أيضا ,يصاب
الأب بالمرض ويموت ليترك خلفه أثنى عشرة بنتا وأرملة
وقوله تعالى
(( فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَفَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ))
صدق الله العظيم
أبدء معكم موضوعي لهذا اليوم وهو لماذا أذا بشر الرجل بالمولود ذكراً فرح كثيراً وإذا بشر بالأنثى حزن كثيراً
حالة لا أراها موجود في مجتمعنا العربي فحسب بل في معظم دول العالم لماذا يفرح الرجل أذا رزقه
الله مولوداً ذكراً ولماذا يحزن أذا رزقه الله أنثى
بعض الأشخاص من يقول انه لا يهتم لمثل هذه الأمور وان الرزق من عند الله ومنهم من يقول أني أحب البنين أكثر من البنات ولا أحب أن يرزقني الله بنات لأن هم البنات الي الممات!!!!
رجل يقول قد رزقه الله بثلاثة أولاد فقال عندما رزقت بأول مولود فرحت كثيراً كونه ولد وبعدها عندما رزقت بالمولود الثاني وهو ولد ايضاً فرحت أكثر وقال لا اخفي انه تمنيت أن يرزقني الله بنت وعندما رزقت بالمولود الثالث ولد ايضا لم يصدق نفسه لماذا أريد بنت حتى أن الناس المقربين من حوله بدأو ينظرون إليه بنظرة مختلفة حيث اطلقو عليه اسم (( أبو الأولاد ))
كذلك امراه اخرى لم ترزق بولد الابعد عشر بنات يعني ظلت في حالة حمل وولادة طيلة السنوات حتى رزقها الله بولد وكان ترتيبه11 في الاسرة!!!
لأسباب وراثية في العائلة منها سبحان الله يهب لمن يشاء بنين ولمن يشاء اناثاُ هذا أمر الله ولا اعتراض على حكمه أتمنى أن لا أكون قد أطلت عليكم في الموضوع وأتمنى من الله أن يرزق الجميع بالذرية الصالحة ولا يهم أن كان ولد أو بنت
*-لكن سؤالي لماذا اذا بشر احدهم بأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم ؟؟
اترك لكم مساحة النقاش وياحبذا يكون مدعم بأمثلة من واقع الحياة....[/center]
كفاية ………إخلاص……..منتهى…………. كفى …………نهى
نهاية, أسماء لبنات من أسرة واحدة كلها تحمل معنى واحد هو
النهاية من الشيء والخلاص منه
أنجبت الزوجة ثماني بنات وأخبرها الطبيب المتابع لحالتها الصحية أن الحمل والإنجاب أصبح خطرا على صحتها, ومع ذلك استمرت
في الحمل أنجبت بعدها بنتين ……ماتت وهي تضع البنت رقم عشرة
بعد الانتهاء من فترة الحداد بحث الرجل عن زوجة أخرى هذه المرة
بحث عن أرملة أو مطلقة عندها أبناء سابقين من الذكور وجد ضالته
في مطلقة عندها ولدين ذكور …….تزوج وهو واثق بأن ولي العرش
على وشك القدوم فها هي منجبة الذكور قد أصبحت زوجة له
تحمل الزوجة الجديدة وتمضي شهور الحمل ثقيلة مملة طويلة جدا على
الزوج الذي ينتظر ولي العهد على أحر من الجمر, تضع الزوجة بنت
جميلة …….يشعر الأب بالإحباط والتعب وكأن ما حصل كان خارج
دائرة التوقعات, يصمم على إعادة الكره مرة أخرى ويحصل مجددا
حمل وتمضي الشهور وتنجب الزوجة ………….بنت أيضا ,يصاب
الأب بالمرض ويموت ليترك خلفه أثنى عشرة بنتا وأرملة
وقوله تعالى
(( فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَفَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ))
صدق الله العظيم
أبدء معكم موضوعي لهذا اليوم وهو لماذا أذا بشر الرجل بالمولود ذكراً فرح كثيراً وإذا بشر بالأنثى حزن كثيراً
حالة لا أراها موجود في مجتمعنا العربي فحسب بل في معظم دول العالم لماذا يفرح الرجل أذا رزقه
الله مولوداً ذكراً ولماذا يحزن أذا رزقه الله أنثى
بعض الأشخاص من يقول انه لا يهتم لمثل هذه الأمور وان الرزق من عند الله ومنهم من يقول أني أحب البنين أكثر من البنات ولا أحب أن يرزقني الله بنات لأن هم البنات الي الممات!!!!
رجل يقول قد رزقه الله بثلاثة أولاد فقال عندما رزقت بأول مولود فرحت كثيراً كونه ولد وبعدها عندما رزقت بالمولود الثاني وهو ولد ايضاً فرحت أكثر وقال لا اخفي انه تمنيت أن يرزقني الله بنت وعندما رزقت بالمولود الثالث ولد ايضا لم يصدق نفسه لماذا أريد بنت حتى أن الناس المقربين من حوله بدأو ينظرون إليه بنظرة مختلفة حيث اطلقو عليه اسم (( أبو الأولاد ))
كذلك امراه اخرى لم ترزق بولد الابعد عشر بنات يعني ظلت في حالة حمل وولادة طيلة السنوات حتى رزقها الله بولد وكان ترتيبه11 في الاسرة!!!
لأسباب وراثية في العائلة منها سبحان الله يهب لمن يشاء بنين ولمن يشاء اناثاُ هذا أمر الله ولا اعتراض على حكمه أتمنى أن لا أكون قد أطلت عليكم في الموضوع وأتمنى من الله أن يرزق الجميع بالذرية الصالحة ولا يهم أن كان ولد أو بنت
*-لكن سؤالي لماذا اذا بشر احدهم بأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم ؟؟
اترك لكم مساحة النقاش وياحبذا يكون مدعم بأمثلة من واقع الحياة....[/center]